
كم ليلة منع الغرام منامي وحلا لقلبي في هواك سقامي ووقفتُ في باب المحبة خاضعا بتذلل وتخشّع وهيامِ
في وِحدَتي تَتَقَلَّب أفكَارِي وهَواجِسِي أعِيشُ بألآمِي.. وأحَارِبُ هُمُومِي أَعُدُ دمعَاتي وأحصدُ ضَحَكاتي أرقُبُ ثِماري وماجَنَيتُ في دُنياي ماهدمتُ وبَنيتُ وما زَرَعَت يَداي حصِيلَتي!. ومافَقدتُ ومابَكَت عَيناي أحلمُ و أرسمُ وأكتبُ مايُوحَى بِه الكَيان وأعيشُ بداخِلها وأجْنِي.. فيَحلو ليَّ المكان لِأهْنَأَ بأحلامي و أُصَحِح مالم يكن ليَّ الأمان فيوقِظُنِي نِداءٌ بصوتِ الواقِعِ المَرِير وكأنَّ الشّوكَ من تحتي مُغطّى بالحرير فعَلِمْتُ أنّ الدنيا ليستْ هيَ العيشُ القَرير رباه.. رَضِيتُ بما كَتبْتَ لِي وقَسَمْت وقَدَّرتَ لِي و أَعْطَيتَني ووَهَبْت فَاغْفِر لِي إِلهِي.. واسْتَجِب كَما وَعَدْت றαરறαર☕
كم ليلة منع الغرام منامي وحلا لقلبي في هواك سقامي ووقفتُ في باب المحبة خاضعا بتذلل وتخشّع وهيامِ