
لا أحد يدري ما أصابك .. لا أحد يدري كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة لا أحد يدري ما انتهك أمانك ، برائتك ؛ كم كافحت *وكم خسرت ، لا أحد يدري من أنت
لا أحد يدري ما أصابك .. لا أحد يدري كيف هي معركتك الخاصة مع الحياة لا أحد يدري ما انتهك أمانك ، برائتك ؛ كم كافحت *وكم خسرت ، لا أحد يدري من أنت
انظرْ إليَّ طويلاً دونما كلِم فالحب بالصمت لا بالصوت ؛ مفضوحٌ
عودة بعد انقطاع..
أهلاً يارفاق الكلمة والأدب.. اشتقت إليكم كثيراً
اعتذر منكم لغيابي وأشكركم من الأعماق على رسائلكم
وسؤالكم.. أتمنى أن تكونوا على أتم حال
أحاول أن أرى في حين أنّ كل شيءٍ في هذا العالم * يتآمر ليمنع عنّا الرؤية
سيمحو الموجُ أقدامي كما يغتالُ أقدامِك ويدفن بينها حُلمي رفاتاً بين أحلامِك وتبقى بعدَنا ذكرى تساءلُ : أين أيامك ؟
المشكلة الحقيقية لك كإنسان أن يكون صوتك في النهاية صدى؛ مجرد صدى ينطلق ويعود دون أن يعثر * على أذن تسمعه
ولا يعرفُ الفقر أنّي سكبت دموعي عليه ولا يعرف الحب أنّي ارتميت.. لثمت يديه ولا يعرف الظلم أنّي تململت في قبضتيه ففيم العناء؟
وكان يأوي إلى قلبي ويسكنه * وكان يحمل في أضلاعه داري
هَل لِداعيـكَ مُجيبُ أَم لِشـاكيـكَ طَبيبُ يا قَريباً حيـنَ يَنْأى حاضِراً حيـنَ يَغيبُ
انظرْ إليَّ طويلاً دونما كلِم فالحب بالصمت لا بالصوت ؛ مفضوحٌ
ماذا تفعل حين يخيب صديق أملك؟ ..لا يعود صديقك ماذا تفعل حين يخيّب البلد أملك ؟ .. لا يعود وطنك وبما أنك تصاب بخيبة الأمل بسهوله سوف تصبح في نهاية المطاف ؛ بلا أصدقاء بلا وطن.
القلب الذي ازدادت هشاشته ، كلما شعرت بوجع فيه أتمتم في أذنيه .. قاوم لا تتخلَ عنّي الآن .. فما يزال هناك متسع للحنين وللحياة..
كم ليلة منع الغرام منامي وحلا لقلبي في هواك سقامي ووقفتُ في باب المحبة خاضعا بتذلل وتخشّع وهيامِ
..لعل الأشياء البسيطة هي أكثر الأشياء تميزاً ولكن ؛ !ليست كل عين ترى
...اللّيل لوحدتك لا يستحِق اﻵخرون منْك أكثر من نهار كامل
*لا شيء يطاردنا كالأشياء التي لا نبوح بها
كن أنت ذلك الشخص الذي تود أن تلتقيه
الكتاب هو المكان الوحيد في العالم الذي يمكن أن يلتقي فيه غريبان .. بحميمية كاملة
إنيْ بِغَيْرِ الحُبِ أخشابُ يابسةٌ اني بغيرِ الهَوَى اشباهُ أمواتِ اني لَفيْ بَلدةٍ أمسَى بسيرها ثَوبُ الشَريعةِ في مخرق عاداتي يا للتعاسة من دعوى مدينتنا فيها يعد الهوى كبرى الخطيئاتِ نبض القلوب مورق عن قداستها تسمع فيها أحاديث أقوال الخرافاتِ
دَعْ عَنكَ لَوْميْ وَ أعزفْ عَنْ مَلامَاتيْ إنيْ هَويتُ سَريعاً مِنْ مُعَانَاتيْ دينيْ الغَرَامُ وَ دَارُ العِشقِ مَمْلَكتيْ قَيسٌ أنَا وَ كِتابُ الشِعْرِ تَوْرَاتيْ مَا حَرمَ اللهُ حُباً فِيْ شَريعَتِهِ بَلْ بَارَكَ اللهُ أحلامِيْ البَريئَاتِ أنَا لَمِنْ طِينَةٍ وَ اللهُ أودَعَهَا رُوحَاً تَرِفُ بهَا عَذبُ المُناجَاةِ