
ماذا تريد ؟ أما يكفي تعذبنا ؟ هالات بعدك أعمت في الهوى بصري .. أترك كفوفي فما عادت روايتنا تنساب عطراً / هوىً .. من مقلةِ القمر *
ماذا تريد ؟ أما يكفي تعذبنا ؟ هالات بعدك أعمت في الهوى بصري .. أترك كفوفي فما عادت روايتنا تنساب عطراً / هوىً .. من مقلةِ القمر *
ما عجيب ومقلتاكِ ظلام .. أن تكونا مستودعًا للضياء تنسجان الحياة حينا وحينا .. تنسجان الممات للأحياء ..*
خَلَطَ الله بروحي رُوحَها ؛ فهُما في جَسَدي شيءٌ أحَدْ فهوَ يحيا أبداً ما اصطحبا فإذا ما افتَرقَا ماتَ الجَسدْ*
ليس هناك امرأة قبيحة …
قالت سأرحل عنكَ قلتُ تفضلي القلبُ شَابَ كأنهُ ما عاد لي ! إني أكاد أموت من فرطِ الأسى لكنني لا أنحني بتذللي ..*
مُقدّمة روايَة رُغمَ الفراق ...
ولم أرى مثلى غار من طول ليله عليه ؛ كأن الليل يعشقه معي ! ومازلت أبكى في دجى الليل صبوةً من الوجد ؛ حتى أبيضّ من فيض أدمعي *
كطائرٍ وَرَقِيٍّ ؛ طِرتُ من يدهِ بالخيطِ يُسقِطُه ، بالخيطِ يُعلِيهِ هذهِ أنا..لعبةً في الصبح تؤنسه في الليل تحضنه؛في القبر تبكيهِ*
عمري بدأ يوم قابلتك .. وياليتني قابلتك في بدايات عمري ..*
وكَرهتُ أنّي جئتُ من جنس النّساء .. وَجعي على وجعِ النّساء .. أنا لستُ غاضبةٌ عليك ؛ ياكلّ أسبابِ الهناءةِ والشّقاء غضبي على هذا الذي يشتاق لو يلقاك .. يدفِنُ وجههُ ولديكَ يُجهش بالبُكاء ..*
إذا همَّ قلبُك يوماً ببغضِ تمهلْ وفكِّر إلي أين تمضي .!؟ فما أبشع العيشَ بعد الشّقاق وما أجملَ الحب في كل أرضِ *
لا يجب أن نثق في إنسان لم نرى في عينيه طفولة ..!*
"قصة قصيرة ... حزينة!"
لا تَسلني يارفِيقي كيف تاه الدرب منّا نحنُ في الدّنيا حيارى إن رضينا أو أبينا حبّنا نحياه يوماً وغداً نجهلُ أينا !*
إني أضعت العمر معصية وجئت الآن عندك كي أتوب وأمام بابك جئت أحمل توبتي لا حب غيرك ؛لا ضلال ؛ولا ذنوب*
و اني لأوصيك بروحي .. فهي تسافر لديك ، أكثر مما تستقر لدي !*
كيف السَّبيلُ إلى النَّجاة ولم تزَل عُرضَ الخِضَمِّ سَفائِنُ القرصَان؟ رَبَّاهُ جار الأقوياء فانظُر إلى مايفعل الإنسانُ بالإنسان...*
وتساءلت عيناك بعد تغيبي؛ أنسيت عهدي أيها المتباكي ؟ لا والذي فطر القلوب على الهوى أنا ما نسيت ولا سلوت هواك
لكِ جسدي لحافٌ في الصّقيع وإن شئتِ خذي الدفء من دمي ليس في قاموسنا لا أستطيع وفي فمكِ نفختُ الروح من فمي*