
ما أحزنني ليسَ كذِبكَ عليّ بل أنّني لَن أُصدّقكَ بعدَ الآن *
ما أحزنني ليسَ كذِبكَ عليّ بل أنّني لَن أُصدّقكَ بعدَ الآن *
لن تنتهي الحياة أبداً لأن أحدهُم قرّر الرّحيل نحنُ مَن سَننتهي إن إنتظرنَا قُدوم مَن لن يعود!*
لا داعِ للإعتذار ...! فالذنب ليس ذنبك ... ذنبي أنا .. فأنا من وثق بك ..
منذُ صِغرنا ... علّمونا كيف نُحبّ ... كيفَ نهدي هذا القلبَ لأحدِهم ؛ كيفَ نُضحّي بِكل شيء لإسعادِ من نُحبّ ، ولكنّهم نسوا أن يعلّمونا كيف نتوقّف عن هذا الحُبّ في حالِ أنّ الحبِيب لا يستحقّه ....
كان حبّك في دمي .. ! كان يمكن أن أنتزع قلبي من صدري وأن ألقيه بين قدميك *
هُنالكَ قُدسيّةً في هذهِ الدمّوع ؛ إنّها ليْست دليلَ ضعف .. بل هي دليل قوّة إنّ الدمُوع تبوح بما لا يستطيع ألفُ لسانٍ البوح به ! إنّهم رُسل الشجّن الجارف .. والعشق الذي لا تسعهُ الكلمَات ..*
يقتلعون شجرة الحُلم من عينيك , ثم يعاتبونك على إصفرار إبتسامتك!*
أغمض عينيك… لن ترى سوى الظلام ؛ يحيط بك…! تأمّل هذه الظلمة جيداً .. حينها ستُبصِر النّور …
إنَّ الموت ليسَ الخسارةُ الكُبرى الخسارة الكبرى هي ما يموت فينا ونحنُ أحياء ...! *
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
يتألم البعض في قراءة بعض العبارات؛ فكيف يكون حال من يكتبها....! *
وجد من يسعده اليوم .. ونسى من أسعده بالأمس ..!*
أحقر أنواع الرحيل .. أن ترحل لأنك وجدت البديل ...!*
إن البكاء وحده مسيرة روحية لا ينبغي أن يقطعها الكلام *
كلنا جرحى .. ليس شرطاً أن تجد دمائك تسيل على جلدك، ثمة دماء غير مرئية..!**
قد تتآلف أحياناً مع صوت الليل حينما تصبح صديقاً جيّداً للأرق *
هل يؤلمك الصمت و أنت تريد الكلام ؟؟ يؤلمني أكثر ؛ أن أقول كلاما لايأبہ إليہ أحد أن يكون كلامي كصمتي وصمتي كَ كلامي ؛ أن أخسر صمتي على كلام لايُسمع ... !*
إن الكفن بلا جيوب ...! وإنه لجثتي الغني والفقير نفس رائحة العفن .. فلما تلك اللهفة المسعورة لتكديس الأموال ؟! مي زيادة*
كنت أضعني في جيب ممزق وكنت أُحرج جدا حينما احاول إخراجي لغرض ما واجدني مفقودا .. *