
النّفسُ تألفُ بعض النفوسِ و تبكيها ولا أعجبُ من شوقٍ ينادي من ذهبوا ، ولكن عَجبي في قِصّتي حينَ أحكيهَا كيفَ أشتاقُ لمن عَن العينِِ ما غَربوا ؟!*
النّفسُ تألفُ بعض النفوسِ و تبكيها ولا أعجبُ من شوقٍ ينادي من ذهبوا ، ولكن عَجبي في قِصّتي حينَ أحكيهَا كيفَ أشتاقُ لمن عَن العينِِ ما غَربوا ؟!*
العاشق قادر على خلق الحياة من الموت قادر على صنع المعجزات ؛ قادر على جعل القمر يضيئ في أحلك الليالي.. لذلك يخافون من أن تُحِب..*
لن تنتهي الحياة أبداً لأن أحدهُم قرّر الرّحيل نحنُ مَن سَننتهي إن إنتظرنَا قُدوم مَن لن يعود!*
الحبّ متطرّف ... لا يعترف بأنصاف المواقف والحلول لا يوجد به رقعة رمادية تتشبّث بها .. هو أسود أو أبيض ؛ تحبّ أو لا تحبّ ...
شكراً لأنك تستبدليني بشال .. لن يأتي لكِ بدفء كدفئي !*
تعالَ لنجرّب أن نغفو، أن نحلم بأننا شُفينا من بكائنا العميق ، وأنكَ على سبيل الحقيقة جئتَ إليّ ! *
هُنالكَ قُدسيّةً في هذهِ الدمّوع ؛ إنّها ليْست دليلَ ضعف .. بل هي دليل قوّة إنّ الدمُوع تبوح بما لا يستطيع ألفُ لسانٍ البوح به ! إنّهم رُسل الشجّن الجارف .. والعشق الذي لا تسعهُ الكلمَات ..*
إنّ هذا العشق لا نهائي ..وسيظل هكذا للأبد فالعاشق وحدهُ يتخطّى قيودَ الميلادِ والممات ! وغداً عندما يحين الميعاد ؛وحدها القلوبُ التّي أَكتوَت بنيرانِ العشقِ .. تنجــو ...!*
كيف أضحك ونصف قارة تموت من الجوع ؟! ونحن نرمي في المزبلة نصف الطعام الفائض من وجباتنا .. ومعه نرمي البقية الباقية من ضمائرنا !*
إقرأني كقراءتك للكتاب المقدس ؛ أشعرني بروحانية الخلود ، إمسح على رأسي ، من يدري ربما تموت التعويذة التي تسكنني..!*
ماذا لو كُنا نستطيع نسيانَ مُرَ الصِعَاب وَنسيانَ قَہر القلوب وَ صعقِہا ، نسيانَ الصدمات المركونہ إلينَا . . ماذا لو كنا نستطيع نسيانَ الفُراق وَ الماضي بِ أبتِہ ...! وَنسيان تِلك التجاهُلات الموجہہ إلينا و نسيَان عُقَد كل إهانہ بِقلوبِنا ؟! ماذا لو كِنا نستطيعَ نسيان شتىَ مانہوىَ وَ نُريد !!!*
الذين لا يكتبون ؛ لم يُجرّبوا لمسَ الغيوم..! ولا الحديث مع النّجوم..! ولا إرتقاء الأزمنة ؛ولا إنسكاب الأمنية.....!*