
أنتِ وطني.. وجهُكِ وطني.. صوتُكِ وطني.. تجويف يدك الصغيرة وطني.. وفي هذا الوطن ولدتُ.. وفي هذا الوطن.. أريدُ أن أموت...*
أنتِ وطني.. وجهُكِ وطني.. صوتُكِ وطني.. تجويف يدك الصغيرة وطني.. وفي هذا الوطن ولدتُ.. وفي هذا الوطن.. أريدُ أن أموت...*
- سأتوقّف عن حبّكَ في الوقتِ الّذي تتوّقف فيه عن فعلِ الأشياء التي أحببتّكَ من اجلِها ..*
و أعوذُ بك اللهم من حُبٍ لم يُكتب في أقدارنا .. كأننا إذ شيدنا الهوى قصوراً .. والسّاكنين غَيرنا !!
و إن كان أمل العشّاق القُرب .. أنا أملِى فى حبّك هو الحبّ ..*
ما دمتَ لي ، فحدود الشمس مملكتي ، والبرُّ، والبحرُ ، والشُطآن ، والجزرُ ..*
النّفسُ تألفُ بعض النفوسِ و تبكيها ولا أعجبُ من شوقٍ ينادي من ذهبوا ، ولكن عَجبي في قِصّتي حينَ أحكيهَا كيفَ أشتاقُ لمن عَن العينِِ ما غَربوا ؟!*
وقَد كتبتُ قَائمةً بِقراراتِي الخَاطِئة والصّائبة .. إسمكَ موجودٌ بالقَائمتين ...!*
من رسائل غسان كنفاني إلى غادة السّمان...
أعرف أنني أحبك .. وأعرف أنني إذا فقدتك ؛ فقدتُ أثمن مالديّ … وإلى الأبد.*
كل ساعة تمر .. تحمل ستين دقيقة معها وتمضي ؛ إلا ساعة حضورك ! تحمل ستين حكاية ، تُبقِيها وتَمضِي !*
لن أشتري لي معطَفاً هذا الشتاء… سأكتفي بدفء عناقك ..
لا داعِ للإعتذار ...! فالذنب ليس ذنبك ... ذنبي أنا .. فأنا من وثق بك ..
شكراً لأنك تستبدليني بشال .. لن يأتي لكِ بدفء كدفئي !*
تعالَ لنجرّب أن نغفو، أن نحلم بأننا شُفينا من بكائنا العميق ، وأنكَ على سبيل الحقيقة جئتَ إليّ ! *
مَتى غبتَ حتّى تحتاجَ إلى دليل يَدُلُّ عليكَ...؟ ومتى بعدتَ حتّى تكُونَ الاْثارُ هي التى تُوصلُ إلَيكَ ...!*
ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﺤﺐ ﻟﻘﻮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻴﺲ ﻓﻘﻂ ﻗﻮﺓ ﺟﺴﺪﻳﺔ، ﺑﻞ ﺭﻭﺣﻴﺔ ﺃﻳﻀﺎ! ﻓﻼ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻀﻌﻔﺎﺀ ﺃﻥ ﻳﺤﺒﻮﺍ.. ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﺸﺘﻬﻮﺍ ؛ ﻻ ﺃﻥ ﻳﺤﺒﻮﺍ ..! ﻓﺎﻟﺤﺐ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺗﻀﺤﻲ ؛ ﻭﺃﻭﻟﻰ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﺴﻘﻂ ﺍﻷﻧﺎ...! ﻭﻫﺬه ﻣﻦ ﺃﺻﻌﺐ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﻻ ﺃﺣﺪ... ﻣﺠﺮﺩ ﻻﺷﻲﺀ..*
إنّ هذا العشق لا نهائي ..وسيظل هكذا للأبد فالعاشق وحدهُ يتخطّى قيودَ الميلادِ والممات ! وغداً عندما يحين الميعاد ؛وحدها القلوبُ التّي أَكتوَت بنيرانِ العشقِ .. تنجــو ...!*
سِر بجانب هوامش الحياة كي لا تتأثر بجديتها ..!*
الفراق يكون لمن عشق بعينيه فقط اما من عشق بروحه .. فإنه لن يعرف فراقا !*
يقال إن ثمة باباً من قلب إلى قلب، و لكن ما فائدة الباب حيث لا توجد جدران!؟*