
الحبّ متطرّف ... لا يعترف بأنصاف المواقف والحلول لا يوجد به رقعة رمادية تتشبّث بها .. هو أسود أو أبيض ؛ تحبّ أو لا تحبّ ...
الحبّ متطرّف ... لا يعترف بأنصاف المواقف والحلول لا يوجد به رقعة رمادية تتشبّث بها .. هو أسود أو أبيض ؛ تحبّ أو لا تحبّ ...
إنّ هذا العشق لا نهائي ..وسيظل هكذا للأبد فالعاشق وحدهُ يتخطّى قيودَ الميلادِ والممات ! وغداً عندما يحين الميعاد ؛وحدها القلوبُ التّي أَكتوَت بنيرانِ العشقِ .. تنجــو ...!*