
- إن الأشياء التي نستلطفها في البداية لا تعود لطيفة أبدا في النهاية !*
- إن الأشياء التي نستلطفها في البداية لا تعود لطيفة أبدا في النهاية !*
من قال أن الحزن خطيئة ؟ في الحزن نمارس إنسانيتنا أكثر نصرخ ،نبكي ،نكتب ،نرقص ،نُغنيّ. في الحزن نعرفُ أنفسنا أكثرَ من أيّ وقتٍ مضى*
أكتبي .... فالكتابة تُساعدنا على رفع الثقل عن قلوبنا..*
ما دمتَ لي ، فحدود الشمس مملكتي ، والبرُّ، والبحرُ ، والشُطآن ، والجزرُ ..*
النّفسُ تألفُ بعض النفوسِ و تبكيها ولا أعجبُ من شوقٍ ينادي من ذهبوا ، ولكن عَجبي في قِصّتي حينَ أحكيهَا كيفَ أشتاقُ لمن عَن العينِِ ما غَربوا ؟!*
نظرت إليّ بعينين باهتتين ذابلتين ، النظرة تشكو من الشكوى وتريد أن تبوح ولكن اللسان عاجز ...*
لا شئ يطفئ أنوار الكون في عين الرجل ؛ كرحيل امرأه كان يعتبرها أرضه وسماؤه وكونه..*
من تُحبّ ليسَ نِصفكَ الآخر ؛ هوَ أنتَ فِي مَكانٍ آخَر فِي الوقْت نفسَه..*
إن قلب المرأة لا يتغير مع الزمن ولا يتحول مع الفصول ؛ قلب المرأة ينازع طويلًا ولكنه لا يموت ..*
شيئان يمنحانك أجنحة ، الحُب والقراءة ! والفرقُ الوحيد أن القراءة تأخذك أبعد ..*
هناك شيئان أساسيان سوف يجعلانك أكثر حكمة وتعقلاً : الكتب التي تقرؤها والأشخاص الذين تقابلهم ..*
هل تصدّق ؛ أننّي أملك من الجنُون ما يجعلني أدوّن لك كلمَات بهذهِ المذكّرة.. وعلى يقين أنك ستمُر يوماً ما مِن هنا لقرَائتها! *
من أجمل كلمات الشاعر التركي "ناظم حكمت" أجمل البحار ....
وأني برغم الظلام لست بيائس، فالفجر من رحم الظلام سيولد..*
الحياة واحدة ؛ ليس لها بداية، ولانهاية، والمنبع والمصب يقيمان في قلبك ؛ ليس للحياة من مذهب، ولا لها من معتقد، لا تملكها أمة، ولا يحدها معبد، لا تقيِّدها ولادة ولا موت ، وليست ذكرًا ولا أنثى هل في مقدورك أن تحبس"المياه في ثوب أو "تجمع الريح في راحتيك"؟ أجب، يا صاحبي ....! اشربْ من ينبوع الحياة تعال،وسوف أدلك على الطريق الطريق إلي مدينة التوحيد ...*
ليست حياتك غير ما صوّرتها ... أنت الحياة بصمتها ومقالها *
كم يكفيني من النبضات الراكضة في قلبك ؟ لألثم موسيقى الطريق المتُعثرّة ؟ كم يكفيني من الجمود لأصمُد أمام هذا الحُب المتوّعك بنغمة حزينة …؟ *
بعض الكلمات تحولنا إلى اشخاص آخرين لم نقصد أن نكونهم ؛ بعض الكلمات تمنحنا حريتنا أو تسلبنا إياها ..*
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
يتألم البعض في قراءة بعض العبارات؛ فكيف يكون حال من يكتبها....! *