
الوحيد الذي يقف في وجه أحلامك .. هو أنت !
الوحيد الذي يقف في وجه أحلامك .. هو أنت !
يقول رفيقنا المُتشرّد : "كلّ ماأريده هو أن أعود لطفولتي .." أليسَ هذا حلمنا جميعاً ..!؟
- إن الأشياء التي نستلطفها في البداية لا تعود لطيفة أبدا في النهاية !*
أريد أن أكون وحيدةً في؛ حبي وعذابي وكبريائي وعطائي وكراهيتي .... وسريري..*
منذُ صِغرنا ... علّمونا كيف نُحبّ ... كيفَ نهدي هذا القلبَ لأحدِهم ؛ كيفَ نُضحّي بِكل شيء لإسعادِ من نُحبّ ، ولكنّهم نسوا أن يعلّمونا كيف نتوقّف عن هذا الحُبّ في حالِ أنّ الحبِيب لا يستحقّه ....
القلب الذي لا تحركّه موسيقى ولا تستفزّه كلمات أغنية ؛ ولا يميل الى أي لحن ؛ ليس قلباً بل حجراً
تعالَ لنجرّب أن نغفو، أن نحلم بأننا شُفينا من بكائنا العميق ، وأنكَ على سبيل الحقيقة جئتَ إليّ ! *
إن مهمتك ليست البحث عن الحب! بل.. البحث بداخلك عن تلك الجدران والحواجز التي تبقيه بعيدا عن روحك..!*
مَتى غبتَ حتّى تحتاجَ إلى دليل يَدُلُّ عليكَ...؟ ومتى بعدتَ حتّى تكُونَ الاْثارُ هي التى تُوصلُ إلَيكَ ...!*
ليست حياتك غير ما صوّرتها ... أنت الحياة بصمتها ومقالها *
كم يكفيني من النبضات الراكضة في قلبك ؟ لألثم موسيقى الطريق المتُعثرّة ؟ كم يكفيني من الجمود لأصمُد أمام هذا الحُب المتوّعك بنغمة حزينة …؟ *
مهما كانت الحفرعميقة، والظلام دامساً، والضباب كثيفاً ؛ سأرى ما أريد رؤيته وأصل إلى ما أريد الوصول إليه !*
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
الفراق يكون لمن عشق بعينيه فقط اما من عشق بروحه .. فإنه لن يعرف فراقا !*
إﺳﻤﻌﻴﻨﺎ ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ؛ إﺭﺣﻤﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﺔ أﺛﻴﻨﺎ، ﺃﻧﻘﺬﻳﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺧﺖ ﺭﻭﻣﺎ، ﺧﻠﺼﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺭﻓﻴﻘﺔ ﻣﻮﺳﻰ، ﺃﺳﻌﻔﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺔ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﻠﻤﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﻋﺮﻭﺳﺔ ﺍﻟﻴﺴﻮﻉ ؛ ﻗﻮي ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻟﻨﺤﻴﻰ ...!*
لم تعد العزلة تجدي ، اصبحنا ممتلئين بالناس، أصبحنا مدنا متحركة تحمل ضجيجها في دواخلهامهما كان المكان نائياً...!*
أيها الصباح اغفر لي هدر ضيائك وضياع نقاءك ؛ فليس الصباح صباح ... دون سماع همس من أحب يخبرني ؛ ب "صباح الحب ياعزيزتي"
سيدي ... أنا لا أبحث عن عزاء ولكنّي أريد أن أعزّي الآخرين أنا لا أبحث عن أن أكون مفهومة ولكن أريد أن أفهم الاخرين أنا لا أبحث عن محبتهم لي ولكن ان أحبهم أنا لانه في العطاء ؛ يكمن الاخذ وفي الخسارة ؛ يكمن الكسب وفي المغفرة ؛ نكسب غفران نفوسنا وفي الموت .. تكمن ولادتنا من جديد في الحياة الابدية .. يارب إجعلني أداة لسلامك *
لا تحاول فهم الحياة بل عشها ! لا تحاول فهم الحب بل ارتمي فيه بكل جوارحك ! عندها فقط سوف تعرف؛ و حين تعرف ستعجز عن التعبير والوصف*
ﻧﻌﻢ, ﺫﻟﻚ ﺟﻨﻮﻥ. ﻓﺎﻟﺤﺐ ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﺠﻨﻮﻧﺎً ﺃﻭ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ!*