
الحبّ لا يُكتَب حسب الظّروف الشعر لايستأذنك هل الوقت مناسبٌ لتَكتُبَني..! نعَم يافَلسطِين... مِن حقّكِ أن تَكتبِي قصائدَ الحبّ والشّعر والنّثر .... من حقّك أن تُحبّي وتُحَبّي يامَدينة السّماء ...
الحبّ لا يُكتَب حسب الظّروف الشعر لايستأذنك هل الوقت مناسبٌ لتَكتُبَني..! نعَم يافَلسطِين... مِن حقّكِ أن تَكتبِي قصائدَ الحبّ والشّعر والنّثر .... من حقّك أن تُحبّي وتُحَبّي يامَدينة السّماء ...
من تُحبّ ليسَ نِصفكَ الآخر ؛ هوَ أنتَ فِي مَكانٍ آخَر فِي الوقْت نفسَه..*
كل ساعة تمر .. تحمل ستين دقيقة معها وتمضي ؛ إلا ساعة حضورك ! تحمل ستين حكاية ، تُبقِيها وتَمضِي !*
هناك شيئان أساسيان سوف يجعلانك أكثر حكمة وتعقلاً : الكتب التي تقرؤها والأشخاص الذين تقابلهم ..*
إنّ هذا العشق لا نهائي ..وسيظل هكذا للأبد فالعاشق وحدهُ يتخطّى قيودَ الميلادِ والممات ! وغداً عندما يحين الميعاد ؛وحدها القلوبُ التّي أَكتوَت بنيرانِ العشقِ .. تنجــو ...!*
غاية هذه الحياة .. هي مساعدة الآخرين فان لم تساعدهم , فعلي الأقل لا تؤذهم..!*
هل يكرهنا الوطن إلى هذا الحد الذي يجعله يتركنا ننام عُراةً بين طُرقاته ، دون أن ينظر لنا نظرة شفقة واحدة ؟!*
بعض الكلمات تحولنا إلى اشخاص آخرين لم نقصد أن نكونهم ؛ بعض الكلمات تمنحنا حريتنا أو تسلبنا إياها ..*
ثقيلةٌ هيَ قيودي والحريّة هي مُناي ؛ ولكنّني لا أستطيع أن أحبُو إليها ...! فمن استعبَدُوني ؛ رفعوا لافتات الفضيلة و جعلوها حائطاً بيني و بين حريّتي ..! *
كيف أضحك ونصف قارة تموت من الجوع ؟! ونحن نرمي في المزبلة نصف الطعام الفائض من وجباتنا .. ومعه نرمي البقية الباقية من ضمائرنا !*
إﺳﻤﻌﻴﻨﺎ ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮﻳﺔ ؛ إﺭﺣﻤﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺍﺑﻨﺔ أﺛﻴﻨﺎ، ﺃﻧﻘﺬﻳﻨﺎ ﻳﺎ ﺃﺧﺖ ﺭﻭﻣﺎ، ﺧﻠﺼﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺭﻓﻴﻘﺔ ﻣﻮﺳﻰ، ﺃﺳﻌﻔﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﺣﺒﻴﺒﺔ ﻣﺤﻤﺪ، ﻋﻠﻤﻴﻨﺎ ﻳﺎ ﻋﺮﻭﺳﺔ ﺍﻟﻴﺴﻮﻉ ؛ ﻗﻮي ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﻟﻨﺤﻴﻰ ...!*
- عندما عثرت على كل الأجوبة تغيرت .. كل الاسئلة !*
لست اطلب الحرية لأفعل ما يحلو لي؛ وإنما لأمتنع عن فعل ما يحلو لكم ..!*
شكراً لرحم الحياة التي أنجبتك ؛ شكراً لك ...
من تراه في المرآة ليس أنت أنت فعليا خلف ذلك الوجه ...!*
الذين لا يكتبون ؛ لم يُجرّبوا لمسَ الغيوم..! ولا الحديث مع النّجوم..! ولا إرتقاء الأزمنة ؛ولا إنسكاب الأمنية.....!*
أجمل اللحظات .. عندما تخرج فيلما من صنع خيالك ... فتتخيل الوجوه والطرق والأماكن ؛ لما بين يديك من حياة متمثلة بكتاب ...