
و إن كان أمل العشّاق القُرب .. أنا أملِى فى حبّك هو الحبّ ..*
و إن كان أمل العشّاق القُرب .. أنا أملِى فى حبّك هو الحبّ ..*
لن أشتري لي معطَفاً هذا الشتاء… سأكتفي بدفء عناقك ..
لا داعِ للإعتذار ...! فالذنب ليس ذنبك ... ذنبي أنا .. فأنا من وثق بك ..
شكراً لأنك تستبدليني بشال .. لن يأتي لكِ بدفء كدفئي !*
منذُ صِغرنا ... علّمونا كيف نُحبّ ... كيفَ نهدي هذا القلبَ لأحدِهم ؛ كيفَ نُضحّي بِكل شيء لإسعادِ من نُحبّ ، ولكنّهم نسوا أن يعلّمونا كيف نتوقّف عن هذا الحُبّ في حالِ أنّ الحبِيب لا يستحقّه ....
القلب الذي لا تحركّه موسيقى ولا تستفزّه كلمات أغنية ؛ ولا يميل الى أي لحن ؛ ليس قلباً بل حجراً
تعالَ لنجرّب أن نغفو، أن نحلم بأننا شُفينا من بكائنا العميق ، وأنكَ على سبيل الحقيقة جئتَ إليّ ! *
مَتى غبتَ حتّى تحتاجَ إلى دليل يَدُلُّ عليكَ...؟ ومتى بعدتَ حتّى تكُونَ الاْثارُ هي التى تُوصلُ إلَيكَ ...!*
ﻳﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﺤﺐ ﻟﻘﻮﺓ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻟﻴﺲ ﻓﻘﻂ ﻗﻮﺓ ﺟﺴﺪﻳﺔ، ﺑﻞ ﺭﻭﺣﻴﺔ ﺃﻳﻀﺎ! ﻓﻼ ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻠﻀﻌﻔﺎﺀ ﺃﻥ ﻳﺤﺒﻮﺍ.. ﻳﻤﻜﻦ ﻟﻬﻢ ﺃﻥ ﻳﺸﺘﻬﻮﺍ ؛ ﻻ ﺃﻥ ﻳﺤﺒﻮﺍ ..! ﻓﺎﻟﺤﺐ ﻳﻌﻨﻲ ﺃﻥ ﺗﻀﺤﻲ ؛ ﻭﺃﻭﻟﻰ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺤﺐ ﺃﻥ ﺗﺴﻘﻂ ﺍﻷﻧﺎ...! ﻭﻫﺬه ﻣﻦ ﺃﺻﻌﺐ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﻥ ﺗﺼﺒﺢ ﻻ ﺃﺣﺪ... ﻣﺠﺮﺩ ﻻﺷﻲﺀ..*
إنّ هذا العشق لا نهائي ..وسيظل هكذا للأبد فالعاشق وحدهُ يتخطّى قيودَ الميلادِ والممات ! وغداً عندما يحين الميعاد ؛وحدها القلوبُ التّي أَكتوَت بنيرانِ العشقِ .. تنجــو ...!*
الفراق يكون لمن عشق بعينيه فقط اما من عشق بروحه .. فإنه لن يعرف فراقا !*
يقال إن ثمة باباً من قلب إلى قلب، و لكن ما فائدة الباب حيث لا توجد جدران!؟*
لأنّ الحبّ ديني ... فإنّ في كل قَلبٍ ؛ مِحراباً لي ..*
الموسيقى تستطيع أن تملأ الفراغ اللا متناهي بين روحين *
أنا لا أحبّكِ فقط؛ ولكنّني أؤمن بكِ ؛ مثلما كان الفارس الجاهلي يؤمن بكأس النهاية يشربهُ وهو ينزِف حياته ! أؤمن بكِ كما يؤمن الأصيل بالوطن والتقيّ بالله ، والصوفيّ بالغيب ، لا كما يؤمن الرّجل بالمرأة ..! من رسائل غسان كنفاني الى غادة السّمان ...*
لا يمُكن أن يكون الحُب أعمى لأنه هو اللذي يجعلنا نُبصر ..!*
لا أريد رجلاً يحضر لي العالم بين يداي..! أريدُ رجلاً يكون هو كل العالم لدي..!
لا أعرف الشكوى الذليلة والبكا وضراعة الأطفال والضعفاءِ النورُ في قلبي وبين جوانحي فعلامَ أخشى السير في الظلماءِ *
الحياة طويلة بشكل قصير !
كنت أضعني في جيب ممزق وكنت أُحرج جدا حينما احاول إخراجي لغرض ما واجدني مفقودا .. *