
الحبّ متطرّف ... لا يعترف بأنصاف المواقف والحلول لا يوجد به رقعة رمادية تتشبّث بها .. هو أسود أو أبيض ؛ تحبّ أو لا تحبّ ...
الحبّ متطرّف ... لا يعترف بأنصاف المواقف والحلول لا يوجد به رقعة رمادية تتشبّث بها .. هو أسود أو أبيض ؛ تحبّ أو لا تحبّ ...
منذُ صِغرنا ... علّمونا كيف نُحبّ ... كيفَ نهدي هذا القلبَ لأحدِهم ؛ كيفَ نُضحّي بِكل شيء لإسعادِ من نُحبّ ، ولكنّهم نسوا أن يعلّمونا كيف نتوقّف عن هذا الحُبّ في حالِ أنّ الحبِيب لا يستحقّه ....
تعالَ لنجرّب أن نغفو، أن نحلم بأننا شُفينا من بكائنا العميق ، وأنكَ على سبيل الحقيقة جئتَ إليّ ! *
هُنالكَ قُدسيّةً في هذهِ الدمّوع ؛ إنّها ليْست دليلَ ضعف .. بل هي دليل قوّة إنّ الدمُوع تبوح بما لا يستطيع ألفُ لسانٍ البوح به ! إنّهم رُسل الشجّن الجارف .. والعشق الذي لا تسعهُ الكلمَات ..*
مَتى غبتَ حتّى تحتاجَ إلى دليل يَدُلُّ عليكَ...؟ ومتى بعدتَ حتّى تكُونَ الاْثارُ هي التى تُوصلُ إلَيكَ ...!*
لا يمُكن أن يكون الحُب أعمى لأنه هو اللذي يجعلنا نُبصر ..!*
بيني وَ بينك ألف درب حَاجز من نزوتي وَتمردي من وحشتيّ ذكرَاك في قلبي وَفي عقلي وفي روحي كطيف غائمُ في مقلتي ذكرَاك حلم في دَمي وَ بخاطري يوحي بأني قَد أودع غربَتي فأنا بدُنيا الناس مغتربہ الہوَى لو أن جسمي سَاكن في بلدتي *
لن تتوقف يوماً عن حُب أحدهم ! ولكن ستتعلّم كيفية العيْش بدونه..!
ما أكثر الأدوار التي مثلتها العام الفائت كان بينها قاسم مشترك وحيد ؛ وهو أنني لم ألتفت للإنسان الحقيقي في داخلي* فيولين...