
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
يتألم البعض في قراءة بعض العبارات؛ فكيف يكون حال من يكتبها....! *
أيها الصباح اغفر لي هدر ضيائك وضياع نقاءك ؛ فليس الصباح صباح ... دون سماع همس من أحب يخبرني ؛ ب "صباح الحب ياعزيزتي"
لا تحاول فهم الحياة بل عشها ! لا تحاول فهم الحب بل ارتمي فيه بكل جوارحك ! عندها فقط سوف تعرف؛ و حين تعرف ستعجز عن التعبير والوصف*
هناك أموات لم تمت كلماتهم .. وهناك أحياء لم نسمع لهم صوتاً ..!!*
لقد قررت ذات يوم ؛ أن أحتفظ بصناديق أعماقي سراً صناديق لا تبوح بحقيقتها لمخلوق وها أنا أبر بقسمي حتى أقصاه ولم تعد أعماقي تبوح بسرها حتى لي..!*
ماذا لو كُنا نستطيع نسيانَ مُرَ الصِعَاب وَنسيانَ قَہر القلوب وَ صعقِہا ، نسيانَ الصدمات المركونہ إلينَا . . ماذا لو كنا نستطيع نسيانَ الفُراق وَ الماضي بِ أبتِہ ...! وَنسيان تِلك التجاهُلات الموجہہ إلينا و نسيَان عُقَد كل إهانہ بِقلوبِنا ؟! ماذا لو كِنا نستطيعَ نسيان شتىَ مانہوىَ وَ نُريد !!!*
من رسائل غسان كنفاني الى غادة السمّان !
بين ثانيةٍ وثانية ؛ يموت أمل وَ يحيا يأس؛ تبتسمْ شفة وَ تدمعَ عين؛ يخونْ صديق ويخلص عدو؛ بين الثانية وَ الثانية ! *
الحديث ام الكتابة؟ يقول كافكا: انا اكتب بخلاف ما اتحدث به ،واتحدث بخلاف ما افكر به ، وافكر بخلاف ما ينبغي علي التفكير فيه ، وهكذا دواليك الى اعمق اعماق الظلمات..!
(إنّ تعاسة الأنسان تنتج من كونه لايريد أن يقبع ساكناً في غرفته) !*