
- الفكرةُ؛ أنني ألتقط الأحرف لأكتب شيئاً عداك فأجدني بكل حينٍ لا أنطقُ بشيءٍ سواك !*
- الفكرةُ؛ أنني ألتقط الأحرف لأكتب شيئاً عداك فأجدني بكل حينٍ لا أنطقُ بشيءٍ سواك !*
أكتبي .... فالكتابة تُساعدنا على رفع الثقل عن قلوبنا..*
القلُوب التّي تَغسلهَا الدّمُوع ، لا يتراكَم عليهَا الصّدأ ....*
أنا لا أحبّكِ فقط؛ ولكنّني أؤمن بكِ ؛ مثلما كان الفارس الجاهلي يؤمن بكأس النهاية يشربهُ وهو ينزِف حياته ! أؤمن بكِ كما يؤمن الأصيل بالوطن والتقيّ بالله ، والصوفيّ بالغيب ، لا كما يؤمن الرّجل بالمرأة ..! من رسائل غسان كنفاني الى غادة السّمان ...*
لا يمُكن أن يكون الحُب أعمى لأنه هو اللذي يجعلنا نُبصر ..!*
لست اطلب الحرية لأفعل ما يحلو لي؛ وإنما لأمتنع عن فعل ما يحلو لكم ..!*
- الحب الذي لا يتوالد في الأعماق ؛ توالداً طبيعياً .. يموت في أي لحظة يتعرض فيها للأزمات الطارئة .. !*
حتى « الشر » نفسه.. يظن أنه « خير » أحياناً !
إننا اليوم لا نعرف حتى أين هي الحياة، وما هي، وما صفتها ؟ فيكفي أن نُترَك وشأننا ؛ يكفي أن تُسحَب الكتب من بين أيدينا ؛ حتى نرتبك فورًا...!*
«لقد تركتُ ورائي اسمًا مُشرّفًا .. حسنًا .. لقد كلفني ذلك حياة من الحرمان»*
المحظوظ هو : من يموت في الوقت المناسب ؛ بطاولة خالية من الكتب المكدسة ؛ ومذكرة خالية من المواعيد ؛المؤجلة ؛ وقلب مفرغ من الشتائم والقبل !*
لن تتوقف يوماً عن حُب أحدهم ! ولكن ستتعلّم كيفية العيْش بدونه..!