
- ستظل تكتب حتى متى ؟ حتى ينسى العالم أن لديك لسان يتكلم حتى تفقد شعور أنك بحاجه لأحد يسمعك*
- ستظل تكتب حتى متى ؟ حتى ينسى العالم أن لديك لسان يتكلم حتى تفقد شعور أنك بحاجه لأحد يسمعك*
أكتبي .... فالكتابة تُساعدنا على رفع الثقل عن قلوبنا..*
وقَد كتبتُ قَائمةً بِقراراتِي الخَاطِئة والصّائبة .. إسمكَ موجودٌ بالقَائمتين ...!*
لن أشتري لي معطَفاً هذا الشتاء… سأكتفي بدفء عناقك ..
لا داعِ للإعتذار ...! فالذنب ليس ذنبك ... ذنبي أنا .. فأنا من وثق بك ..
هل تصدّق ؛ أننّي أملك من الجنُون ما يجعلني أدوّن لك كلمَات بهذهِ المذكّرة.. وعلى يقين أنك ستمُر يوماً ما مِن هنا لقرَائتها! *
وأني برغم الظلام لست بيائس، فالفجر من رحم الظلام سيولد..*
بعض الكلمات تحولنا إلى اشخاص آخرين لم نقصد أن نكونهم ؛ بعض الكلمات تمنحنا حريتنا أو تسلبنا إياها ..*
يتألم البعض في قراءة بعض العبارات؛ فكيف يكون حال من يكتبها....! *
كتبتُ ولم أكـُتبْ إليك و إنـّما كتبتُ على روحي بغير كتابِ و ذلك أنّ الروح لا فرق بينها و بين مُحِبـيِّها بِفَصْلِ خطاب*
من رسائل غسان كنفاني الى غادة السمّان !
الحديث ام الكتابة؟ يقول كافكا: انا اكتب بخلاف ما اتحدث به ،واتحدث بخلاف ما افكر به ، وافكر بخلاف ما ينبغي علي التفكير فيه ، وهكذا دواليك الى اعمق اعماق الظلمات..!
" أكبر دعارة نمارسها هي ؛ عندما ننام مع إنسان ونفكّر في غيره ..! " واسيني الأعرج*
"إستمر بالتقدم للأمام ... لا تهتم بالأصوات المحبطة؛التي تسخر من أحلامك وتشدّك إلى الخلف...! آمن بنفسك وبقدرتك على تحقيق أهدافك... من أجلك ..!
الذين لا يكتبون ؛ لم يُجرّبوا لمسَ الغيوم..! ولا الحديث مع النّجوم..! ولا إرتقاء الأزمنة ؛ولا إنسكاب الأمنية.....!*