
إحساس مخيف جداً ؛ أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام .. وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة .. وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء .. ! وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ..*
إحساس مخيف جداً ؛ أن تكتشف موت لسانك عند حاجتك للكلام .. وتكتشف موت قلبك عند حاجتك للحب والحياة .. وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء .. ! وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف عند حاجتك للآخرين ..*
والإنسان ... أي إنسان ؛ يخافُ من الفراغ ..*
وكَرهتُ أنّي جئتُ من جنس النّساء .. وَجعي على وجعِ النّساء .. أنا لستُ غاضبةٌ عليك ؛ ياكلّ أسبابِ الهناءةِ والشّقاء غضبي على هذا الذي يشتاق لو يلقاك .. يدفِنُ وجههُ ولديكَ يُجهش بالبُكاء ..*
أحببت فيك العمر طفلًا باسما .. جاء الحياة بأطهر الأثواب ! *
"قصة قصيرة ... حزينة!"
لا تَسلني يارفِيقي كيف تاه الدرب منّا نحنُ في الدّنيا حيارى إن رضينا أو أبينا حبّنا نحياه يوماً وغداً نجهلُ أينا !*
إيّاك ..... !
تعرف أنّك تائه تمامًا إذا لم تجد كلمة مناسبة توصف بها ما يدور في داخلك ...!*
أصحو على طيف يُداعب مُقلتي وأنامُ لكن طَيفهم بِجواري آوِي إلى الأطلال أجلسُ بَائِسًا فهُنا رأيتُ أَحِبَّتي ... فِي الدَّارِ*
-
وتمزقت نفسي كطفل حائر قد عاقه عمن يحب زحام حتى وقفت أمام قبرك باكيا فتدفق الإحساس والإلهام*
إِن كان ذَنبي أَنَّ حُبَّكِ شاغِلي عَمَّن سِواكِ فَلَستُ عَنهُ بِتائِبِ ..*
الآن أبحث عنك في كل الوُجوه وكأنّني طفلٌ على الأحزان يوما عودوه وكأنني شيخ يموت و بالأماني ًكبلوه وكأنني طير بلا عش و عاش ليصلبوه*
يجب أن نسعى وراء الحب حيثما كان الحب, حتى لو كلفنا ذلك ساعات وأياما بل وأسابيع من الإحباط والحزن! لأنه منذ اللحظة التي ننطلق فيها سعيا وراء الحب.. ينطلق هو أيضا لملاقاتــنا...*
طوال حياتى فهمتُ الحبّ شكلاً من أشكالِ العبوديّة المبرّرة .. هذا كذِب ؛لأنهُ حيثُ يكون الحبّ تكون الحريّة ؛ ومن يمنح ذاتهُ بكليّتها يشعرُ أنّهُ حُر ويحبّ بشكلٍ لا حدّ له .. ومن يحبّ بشكلٍ لا حدّ لهُ يفهمُ معنَى الحريّة...*
فمَنْ لي يُقصِّرُ ليلي الطويلَ !؟ ومن لي يعيد وجودي إليّ ..؟*
يا رِفاقي أكؤس الصّاب المريره أجّجت نار الأسى في أضلعِي فإذا ما انطلقت روحي الأسيره فادفنوا كوبي و قيثاري معي..*
كن لي الأجمل الذي يختبئ بداخلي كن لي الأصدق الذي لا يتقيد ب زمن ولا رحيل ف ينتهي ...*
سيفتقدكِ..لأنّه وحيد .. يعيش بعيدا عن كلماتك وسيحتاجك أكثر فالأحلام لا تأتِ بكِ.. وذكرياتُكِ معهُ لا تكفي ..! سيعيش وحيدا يتعبُهُ الصمت .. بعدَ أن أتعبهُ الكلام وسيكبر أكثر لكنّه يظلّ صغيرا أمام ذكرياتك وصورك وسيعيش من أجلكِ وإن لم تكوني معه…*
لحظات أغوص فيها ببحر عينيك تمنحني معنىً آخر للحياة ... تمنحني الخلود والأبدية ..