
يا ليتَ يعلم أنّي لست أذكرهُ وكيف أذكرهُ إذ لست أنساه..*
يا ليتَ يعلم أنّي لست أذكرهُ وكيف أذكرهُ إذ لست أنساه..*
وجئتُ أسألها عمّا يكدّرها تردّ آلامها عني وتخفيها ! ألقتْ عليّ كلاماً لستُ أفهمه لكن قرأتُ بدمع العين ما فيها *
اخاطرُ في مَحبتكم بروحي وَ اركبُ بحركم إما وَإما وَاسلك كل فج في هوَاكم وأشرب كأسَكم لو كان سما ولا أصغي إلى من قدّ نہاني ولي آذن عن العذال صمّا اخاطر بالخواطر في هواكم واترك في رضَاكم أبا و أما *
قسمًا بمن شقَّ المياه من الحجر وأقامَ في الآفاقِ آيات العِبر أبدًا فلن أنساك مادام الهوى ينسابُ في أعماق قلبي كالمطر*
فيم انتظاري .. والضياع يلفني ؟ أنأى .. فيثنيني الحنين إليك..*
هل يشاهد أثرياء العرب التلفزيون ؟ متعبة وعاجزة عن الكتابة . . حتى عندما أُشعل المدفأة الكهربائية أستحي من انسانيتي .. *
- الفكرةُ؛ أنني ألتقط الأحرف لأكتب شيئاً عداك فأجدني بكل حينٍ لا أنطقُ بشيءٍ سواك !*
- إن الأشياء التي نستلطفها في البداية لا تعود لطيفة أبدا في النهاية !*
نظرت إليّ بعينين باهتتين ذابلتين ، النظرة تشكو من الشكوى وتريد أن تبوح ولكن اللسان عاجز ...*
أعرف أنني أحبك .. وأعرف أنني إذا فقدتك ؛ فقدتُ أثمن مالديّ … وإلى الأبد.*
لا تُشرق الشّمس في مُنتصف اللّيل ولكن في قمّة اليَأس ينبتُ الأمل ..*
أريد أن أكون وحيدةً في؛ حبي وعذابي وكبريائي وعطائي وكراهيتي .... وسريري..*
لم تعد الكلمات تخفف علينا ، ما دامت الأوجاع تنبعث من راحة أيدينا*
الفراق يكون لمن عشق بعينيه فقط اما من عشق بروحه .. فإنه لن يعرف فراقا !*
كتبتُ ولم أكـُتبْ إليك و إنـّما كتبتُ على روحي بغير كتابِ و ذلك أنّ الروح لا فرق بينها و بين مُحِبـيِّها بِفَصْلِ خطاب*
وكفى غراماً أنْ أبيتَ متيَّماً شَوقي أماميَ ؛ والقضاءُ ورائي ..*
بَكى مِن قَهْريَ القَهرُ، وأشفَقَ مِن فَمي المُرُّ، وَسالَ الجَمْرُ في نَفْسي..فأحرَقَ نَفسَهُ الجَمرُ!*
سيدي ... أنا لا أبحث عن عزاء ولكنّي أريد أن أعزّي الآخرين أنا لا أبحث عن أن أكون مفهومة ولكن أريد أن أفهم الاخرين أنا لا أبحث عن محبتهم لي ولكن ان أحبهم أنا لانه في العطاء ؛ يكمن الاخذ وفي الخسارة ؛ يكمن الكسب وفي المغفرة ؛ نكسب غفران نفوسنا وفي الموت .. تكمن ولادتنا من جديد في الحياة الابدية .. يارب إجعلني أداة لسلامك *
نحن على قيد الحياة فقط حين نحب الحياة*
الموسيقى تستطيع أن تملأ الفراغ اللا متناهي بين روحين *