
أعطني ؛ حريّتي أطلق يديّا إنّني أعطيت ما استبقيتُ شيئاً ما احتفاظي بعهود لم تصنها وإلامَ الأسر والدنيا لديّـا ..؟*
أعطني ؛ حريّتي أطلق يديّا إنّني أعطيت ما استبقيتُ شيئاً ما احتفاظي بعهود لم تصنها وإلامَ الأسر والدنيا لديّـا ..؟*
فقلتُ أينَ أحبّائي لقد رحلوا..؟ ويا ترى أيّ ارضٍ خيّموا فيهَا ! فقالتْ قبيلَ العشاءِ شدّوا روَاحلهُم و خلفُوني على الأطـلالِ أبكيهَا*
أردُّ إليه نظرتي و هو غافـلٌ .. لتسرقَ منهُ عيني ماليس داريـا ..*
والعمر علّمني الكثير أن أدفن الآهات في صدري و أمضي ، كالضّرير .. ألا أفكر في المصير !*
يثرثرون ... يثرثرون ... ولا يصمتون لحظة واحدة ربما خوفًا من سماع ؛ صوت أعماقهم ..!*
لقد ألفتُ هذا المشهَد ؛ وكنتُ أعرفُ منذُ البدَايةِ أنّني وجدتكَ لأضيّعك وأحببتكَ لأفقدك ...*
إني بين الظنونِ، لا أُبارح .. وكبرياؤكَ قد شاخَ بسنّي ؛ كفاكَ بُخلاً، ففعلُكَ جارح .. أَعطي بقدر ما أخذت منّي !!*
- يامن يدّخن في صمتٍ ويتركَني في البحرِ أرفعُ مرساتِي وألقِيها ، ألا تراني ببحِر الحبّ غارقةً ؟ والموج يمضغُ آمالي ويرميهَا*
الحبّ زائرٌ عزيز يعرِفُ أحبابه ويعرف الأرض التي تستحق أن يَغرِس فيها أحلامه ؛ ولهذا فإنّهُ لا يزورُ أبدًا أوطاناً يدركُ أنّه غريبٌ بين أهلها*
- الفكرةُ؛ أنني ألتقط الأحرف لأكتب شيئاً عداك فأجدني بكل حينٍ لا أنطقُ بشيءٍ سواك !*
- سأتوقّف عن حبّكَ في الوقتِ الّذي تتوّقف فيه عن فعلِ الأشياء التي أحببتّكَ من اجلِها ..*
- هذا الذي يتحطّم في جوفي ؛ ويخلّف معهُ هذا الضّرر؛ليس حبّك؛إنّه قلبي!*
لا يُدرك النّاس أنّ كتاباً واحداً قد يغيّر حياةَ انسان ...*
أعظمُ عذابٍ هوَ ؛ انتظارُ مَن لن يَأتي ...!
في الحرب، في الليالي الباردة الجنود يحرقون كل شيء حولهم وعندما ينفذ منهم الحطب يبدأون بحرق قلوبنا ...*
وَكُنتُ إِذا سَأَلتُ القَلبَ يَومًا ... تَوَلّى الدَمعُ عَن قَلبي الجَوابا ...*
النّفسُ تألفُ بعض النفوسِ و تبكيها ولا أعجبُ من شوقٍ ينادي من ذهبوا ، ولكن عَجبي في قِصّتي حينَ أحكيهَا كيفَ أشتاقُ لمن عَن العينِِ ما غَربوا ؟!*
وقَد كتبتُ قَائمةً بِقراراتِي الخَاطِئة والصّائبة .. إسمكَ موجودٌ بالقَائمتين ...!*
نظرت إليّ بعينين باهتتين ذابلتين ، النظرة تشكو من الشكوى وتريد أن تبوح ولكن اللسان عاجز ...*
لا شئ يطفئ أنوار الكون في عين الرجل ؛ كرحيل امرأه كان يعتبرها أرضه وسماؤه وكونه..*