ثم خلق الله الباذنحان ، وزينة فتباينت ألوانة وتعددت صورة، فجمل مشهدة لبنى آدم، وإستهواه الإنسان فحمرة وشواة وقلاة وحشاة وخللة وسقعة وغنجة ولما رأى منه من العطاء ما رأى أعلاه بمنزلة الأب فكان بابا غنوج

ثم خلق الله الباذنحان ، وزينة فتباينت ألوانة وتعددت صورة، فجمل مشهدة لبنى آدم، وإستهواه الإنسان فحمرة وشواة وقلاة وحشاة وخللة وسقعة وغنجة ولما رأى منه من العطاء ما رأى أعلاه بمنزلة الأب فكان بابا غنوج
اتفضل بقا قولهم عملت المسقعة بالتونة و بالارنبيط ليه
أيوة هاقول
اتفضل قول يا شيف عصرك و اوانك
"نميلُ دونَ وعيٍ إلى الأشخاص الذّين نشعرُ معهم بالحبّ تِجاه أنفسنا، كُلنا في غِنى عن من لا يمنحنا سِوى الإحساس الدائِم بالخطيئة ."
يارب نرجوك الرجاء كله أن لا تموت احتمالاتنا، ولا ترفضنا الفرص ولا يستعسر علينا الحظ، ولا تنقصنا الطمأنينه..
إلى هذه اللحظة وأنا لست مقتنعه بفكرة العشرة والسنين والعيش والملح،أنا مقتنعه بفكرة أن هناك شخص أصيل وشخص قليل أصل،لأن هناك من يُثمِر به معروف واحد،كلمة طيبة،عمل بسيط..وشخص على مدى سنين طويلة من التضحية لا يثمر به أي شيء،مع الوقت اقتنعت أن العيش والملح مكانهم بالمطبخ وليس العلاقات..
أن تُصيب سِهامنا هذه المرة ولا تُخطئ، أن تلمع أعيُننا من فرط الانتصار، أن نُعزي كل عدو أراد لنا السقوط، أن نكتب في نهاية سطورنا أننا نِلنا ما صبرنا لأجلهِ..
أحب القويّ، أحب من يستطيع انتزاع نفسه من أي شيء لا يلائمه..
الهدوء يُقَرِّبك من نفسك، ويجعلك تُلامِس الحقائق من حولك، يُرِيك الأشياء كما هي، بلا بريق، أو ضجيج، أو هالات تُغَطِّيها، أو ضبابيّة تحجب الرؤية السليمة، والهادئون هُم أكثر الناس تركيزًا، وإتقانًا، واحتواءً لما بين أيديهم، وهُم الذين يُعانقون شعور السلام والسكينه..
لقد أراد الله لك أن تمر بذلك ليذيقك من لطفه وجبره وحسن تدبيره..
لم يمرّ علي في حياتي إنسانٌ مُؤذي ويعرف أنه مُؤذي! لا ضمير يؤنّبهُ ولا إحساس يردعه، ولا يقتنع أن طبعه سيّء وتصرفاته مُوجعه، بل على العكس تجدهُ مُتقن جدًا لدور المسكين المَجني عليه الصامت المسلوب حقّه، هذه الفئة من البشر خسارتهم مكسبٌ كبير..
عظمة 🫰♥️♥️♥️♥️
الشيء الوحيد الذي يربط على قلوبنا كلَّما أوشكنا على الإنهيار هو أنَّ الله يجير من استجار به ويكفي من توكَّل عليه..
وانه جل جلاله لايخذل أحداً أبداً.